الأحد، نوفمبر ١٩، ٢٠٠٦

ياعــيـــد .. لاتعتذر


يومكم ضيّ

لا أجيد الكتابة بالعامية .. ولكنها محاولات خجلى
أو بالأصح .. تجربة أردت خوضها
بإنتظاركم




إلا أنا .. ماللقا عندي مواعيد

تناهيد ..

وبقايا جريحٍ تناسته الزّغاريد !

لا تعتذر ياعيد .. وش ذنبك ؟

جيت بغير وقتك .. بغير قلبي

جيت بالشتا .. بوقت مابه لِوا

غيري أنا .. وأحبار و تناهيد

بقى لي بَه أثر

صوت الصدى و نقط

من حروف لفظتها .. قسوة زفير !!

و مداد ..

لذيييييك الرسااااايل

من أزمااااانٍ مضت ..

وأعيااااادٍ انقضت ..

ياعيد .. لا تعتذر

بقى منه شوي ..

بقى عطر ..

و قلم .. بمداده كِتَب ..

أربع حروف و .. عَتب !!




هناك تعليقان (٢):

طائر بلا وطن يقول...

و من يقول يا نايف انك ما تجيد العامي

:

يعجبني خيالك جدا
و تعجبني الصور في نصوصك


كثر يكتبون .. لكن انت من القلائل
الذين يجبرون قارئيهم على قول

اللـــــّه

:

واصل

بالعامي بالفصحة بالانجليزي بالفرنسي

الاحساس واحد

سلام يا بو صيدة

Naif AbuSaida يقول...


طائر بلاوطن ..
بعثرني جميل ردك
ومازلت مثلك بلا وطن اسكنه شكري لك :)

هل اكون طماعاً إن انتظرت اكثر من مجرد رد منك؟!
شعور داخلي بأن لديك حروفاً جميلة
سأظل انتظرها :)


دمتَ بودّ،
نايف