الأربعاء، مارس ٢٨، ٢٠٠٧



إهداء: إلى قلبه .. فحسب!



أخبرني ياصديقي..


رغم علمنا باستحالة تمام الحبّ
باختلاف المصير والطرق
لا التقاء أو بقاء
أخبرني فقط ..
لمَ نصرّ على التمسك به؟!


يكون الحبّ محرقاً
مهلكاً
مؤذياً حدّ الوجع


أسرق من شهيقي لـ تتنفس .. و أختنق!
أوفر لها ابتساماتي لـ تورِق .. و أيبس!
ألعق جراحها لـ تشفى .. و أسقم!


أخبرني صديقي


ما الخيار لديك؟!
فكل ماأنت .. قد وهبته لها
اسكنتها القلب
وارتضيت الجوار!


لا تبتأس ..
حلماً ستظل اجمل
بلا أماني تتحقق!!


شقيٌّ هذا العشق ياصاحبي
يبقيك .. بلاوطن!

الخميس، مارس ٠١، ٢٠٠٧

وطنٌ دافيء



حين يحتضنك وطن
ويشرع أذرعته لعناق بحجم السماء
وابتسامات مليئة بالودّ
فأنت حتماً هنا .. في الكويت

صديقي الجميلين .. طائر بلاوطن & قلم جاف
ماوددت أن تنتهي ليلة أمس لجمالها
نقاشات كثيرة ومتشعبة
عرجنا على كل أفرع الحديث والإهتمامات
استمتعت فوق الحدّ

البارحة أعترف أنني سببت لهم قلقاً بسبب (الشيشة)
واختيار مكان يتوفر به كل شيء :)

للأسف لم استطع تحميل الصور
ولكني سأفعل اليوم (^_^)

من القلب .. وبكل النشوة

شكراً لكم،
نايف