إهداء: إلى كل عاشق (اكثر من اللازم!!)
للمشاركة الرجاء الإتصال على رقم (حبّك) الظاهر على الشاشة!!
علماً بأن تكلفة المكالمة هي 13 وجعاً/للدقيقة
~~~~~~~
الإفتقاد لايمثل مشكلة، بل هو الحنين واشتياق لا يلين
رغباتُ احتواء منذ سنين تلك مشاكلي، والأدهى ..
أحبك قليلاً حدّ الغرق فكيف هو المزيد؟!!
~~~~~~~
شوقٌ يجرفني إليك عاصفاً بالحنين لعينيك
أواصل افتراش عتبات قلبك
وأرصفة تبحث عن دفء بعضك
احجم عن المسير قرباً خشية اغترابٍ أو بعد
ربما خوفاً عليك من مشاعر ملتهبة
اخبريني إذن ..
هل يخفي الرماد حريق عشق؟!!
~~~~~~~
لا عليك ..
مجرد حنين يجرفني إليك!!
يواصل الطواف عاجزاً الوصول
أما هزك بعض اشتياق
أو بضع شوق؟
~~~~~~~~
لا تبالي أيتها الأنثى
أضغاث كلمات أهذي بها لروحك
فقد تعثرت كلماتي بين اشتياق و وقت
وتدثرت افكاري بين أحداقٍ و ليت!!
~~~~~~~~
المرسل // لا سواي!!
ن ا ي ف
هناك ٦ تعليقات:
نايف ..
قد أكون قاسية بعض الشيء بكلامي هذا ..
لكنك من القلة من الرجال ممن يمتلكون مشاعر حقيقية و صادقة ..
بت يا صديقي أشكك بعواطفهم ..
لا أعرف لم ؟ ربما هو شيطان داخلي يعبث برأسي و أفكاري :)
أشتاق لمروري هنا بمدونتك ..
لك كل تحــياتي ,, و دمت بخير
نايف العزيز
ساستعير قليلا من كلام الغالية ارتميس انا على ثقة لن تمانع
انت فعلا تصدمني دائما بطبيعة العاشق الذي يسكنك
اتعلم انا فعلا اشكك بمصداقية احاسيس الناس و ارجو ان لا تلمني على هذا فما رأيت و عايشت خلال سنين عمري هو ما اوصلني الى هذه الافكار السوداء التي تزعجني
صعب ان تعيش و انت دائم الشك بكل من حولك ,صعب ان تعطي حبا و تلاقي خيانة و ايذاء ,صعب ان تعطي ذاتك و تجد نفسك عاريا امام اعين الآخرين الذين ينتظرون منك زلة
اعتقد انك تعلم ماذا اقصد
كن بخير يا اجمل من رسم بالحرف
يا صديقي إنها رسائل لا تصل
أليست هي كذلك رسائل الحنين ؟
:
نايف .. للمشتاقين المتوجعين أرصدة ضخمة
لا يأبهون بتكاليف من هذا النوع
لا تُكشف مهما غرفت من الوجع
التكاليف هنا تحصيل حاصل
لذا أشك بأن رسائل حنينك ستنتهي
و سيستمر الخط بالإنشغال
و لا عزاء لي و لبقية المتوجعين المنتظرين
نايف..
...
ولا شيء..
بس وجعت قلبي وخلاص..
كإنك بتكتبها لي ، منه..
سلام مكوكي..
المخملية .. آرتميس
صديقتي الجميلة، وهل لغير الشياطين رفقة غيرنا؟!
تساؤلك حول صدق أو حقيقة مشاعر الرجال من النساء .. ماتزال جدلية نسبية لا تنتهي
أثق أن لكل منهما طريقة تميزه
أياً يكن .. أنا اكثر منك مشتاق لهطولك
ونسيم أحرفك
كوني بالجوار دوماً
.
.
.
سيدة الورد
الثقة المفرطة سذاجة
والشك المفرط هلاك!
بين تلك وهذه .. افراح تمتنع الوصول
أسالك سيدتي .. حين تمنحين من تحبين
تهبين وتسعدين .. ماذا تنتظرين؟
هل جربت ياساره أن تقفي مع من تحبين ليعود لمن يحب؟
أن يطلب منك حبيبك وهو يعلم بحبك أن تساعديه لإرضاء محبوبته وإسعادها؟
هل اختنقت يوماً بالفرح حين تذهبين مع حبيبك لشراء هدية لحبيبته؟
هل غصصت مرة بالعشق وأنتِ تهونين عليه الأمر وتخبريه أنها تحبه؟! وستعود الأمور كما كانت؟
وقتها صغيرتي ربما .. كنت عاشقة اكثر من اللازم!!
آلامنا كثار، وأوجاعنا نصفصفها في انتظار ارتحال أو نسيان مغتفر؟!
لا تبتعدي كثيراً .. شذاك متنفسٌ جميل
.
.
.
دمتما بودّ
صديقي الذي أحب ..
المرتحل حباً
هي كما قلت، وأوجع!!
فما بعثرنا غير الحنين
لن تنتهي رسائلي
ولا وجعك
وسيظل سرادق العزاء .. مقاماً إلى حين!
كن أقرب ياصديقي
.
.
.
بنان .. الشقية الصغيرة
هو الحنين الخادع
حيث كل حب/ألم أو وجع/شوق يفضي إليه
حيث نجيّر الأغنيات له
وتفضي الذكريات عند عتباته
هو الحنين ياحلوة
كوني له كما تحبين .. ويحبّ!
دمتما بودّ
إرسال تعليق